شنايدر إلكتريك تستعرض منصات EcoStruxure خلال فعاليات يوم الابتكار بالرياض الرياض 25 نوفمبر 2018: في خطوة جديدة لتعزيز الريادة، استضافت شركة شنايدر إلكتريك، إحدى الشركات العالمية البارزة بمجال
شنايدر إلكتريك تستعرض منصات EcoStruxure خلال فعاليات يوم الابتكار بالرياض
الرياض 25 نوفمبر 2018: في خطوة جديدة لتعزيز الريادة، استضافت شركة شنايدر إلكتريك، إحدى الشركات العالمية البارزة بمجال التحول الرقمي لإدارة وأتمتة الطاقة، قمة يوم الابتكار حول منصات "إيكو ستركشر" EcoStruxure لترشيد الطاقة، وذلك يومي 25 و26 نوفمبر الجاري، بفندق كراون بلازا بالعاصمة الرياض.
وجاء "يوم الابتكار" بمثابة حدث استقطب حشداً كبيراً من صناع القرار وكبار المسئولين بالقطاعين العام والخاص، لتعريفهم بالجيل الجديد من منصات "EcoStruxure المبتكرة ومواصفاتها العالية واستكشاف مستقبل إدارة الطاقة وإنترنت الأشياء والأمن الإلكتروني.
وشهد الحضور إطلاق بعض الحلول الآمنة والموثوقة للتطبيقات منخفضة الجهد ومن بينها قواطع الدائرة Masterpact MTZ، كما تضمنت الفعالية محاضرات ونقاشات حول العديد من الموضوعات الحيوية كالاستفادة من إنترنت الأشياء في التطبيقات الصناعية وحلول الرقمنة، والذكاء الاصطناعي وغيرها.
وعبر المدير التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك بالمملكة العربية السعودية، المهندس نجيب النعيم، عن سعادتهم في شنايدر إلكتريك بمواصلة الجهود لاطلاع العملاء على أحدث تقنيات المستقبل في مجال ترشيد الطاقة، خاصةمنصات"EcoStruxure " التي تشكل قفزة عالية لربط حلول التقنية التشغيلية وتوفير مستوى عالٍ من الكفاءة، مما يسمح بتمكين الأنظمة للعمل بذكاء. مشيراً إلى أإن دعم كفاءة الأعمال التجارية في عصر التحول الرقمي أمر يجب أن يوضع في الاعتبار".
وأوضح النعيم "أن الشركات والأفراد وجدوا حتى الآن الدعم اللازم لفتح فرص جديدة وتحقيق أقصى استفادة من هذه الثورة الرقمية، مما نتج عنه حزمة تحسينات تؤهل ألأنظمة لقياس كفاءة الطاقة والإنتاجية بثقة واستدامة".
وضمن فعاليات يوم الابتكار تمت دعوة العملاء لمشاهدة تجربة واقعية عن الإمكانات الحقيقية لإنترنت الأشياء ومدى تأثير منصات " EcoStruxure" على مستقبل إدارة واستخدام الطاقة وتحسين عمليات "الأوبيكس".
كما قٌدمت خلال الفعالية جلسات متخصصة وعروض حية، وشبكات اتصال بين المجموعات، تخللتها إجابات للتساؤلات التي طرحت من قبل المختصين، كذلك شارك عدد من المتحدثين البارزين خلال جلسات الخبراء التي ركزت على الحلول المفيدة المتاحة التي تخدم مجالات ترشيد الطاقة في الوقت الراهن، تدعو للاستخدام الرقمي الأمثل في المجال الصناعي، مما يسهم بتعزيز الجهود التطويرية لإدارة وأتمتة الطاقة وإثراءً الإنتاجية.
شنايدر إلكتريك هي شركة عالمية رائدة متخصصة في إدارة الطاقة والتحكّم الآلي في المنازل والمباني ومراكز قواعد البيانات والبنيات التحتية والصناعات، يمتد تاريخها لأكثر من 100 عام، حيث تعتبر شركة رائدة في إدارة الطاقة في الضغط المتوسط والمنخفض، والطاقة الآمنة، وفي أنظمة التحكّم الآلي، فهي توفر حلولاً ذات كفاءة متكاملة من خلال دمج الطاقة مع التحكّم الآلي والبرمجيات. وفي إطار شبكتها العالمية، تعمل شنايدر إلكتريك مع أكبر الشركاء والمطورين على منصتها المفتوحة للحصول على تحكّم فوري وكفاءة عملية. وتلتزم شنايدر إلكتريك بالابتكار والتنوع والاستدامة لضمان توفير خدماتها بفاعلية لكل فرد وفي كل زمان ومكان.
- انتهى -
شنايدر إلكتريك
شنايدر إلكتريك هي شركة عالمية رائدة متخصصة في إدارة الطاقة والتحكّم الآلي في المنازل والمباني ومراكز قواعد البيانات والبنيات التحتية والصناعات. يمتد تاريخها لأكثر من 100 عام، حيث تعتبر شركة شنايدر إلكتريك بلا شك شركة رائدة في إدارة الطاقة – في الضغط المتوسط والمنخفض، والطاقة الآمنة، وفي أنظمة التحكّم الآلي. فهي توفر حلولاً ذات كفاءة متكاملة من خلال دمج الطاقة مع التحكّم الآلي والبرمجيات، وفي إطار شبكتنا العالمية، نحن نعمل مع أكبر الشركاء والمطورين على منصتنا المفتوحة للحصول على تحكّم فوري وكفاءة عملية.
وتتواجد "شنايدر إلكتريك" في أكثر من 100 دولة، وتعد الشركة الرائدة بلا منازع في مجال إدارة الطاقة من خلال لوحات الجهد المتوسط والمنخفض، والطاقة الآمنة، وأنظمة التحكم الآلي التي تنتجها، لتقدم لعملائها حلولاً متكاملة تتميز بالكفاءة وتمزج ما بين الطاقة والأتمتة والبرامج المتطوّرة.
نحن نؤمن بأن موظفينا وشركائنا هم السبب وراء نجاح شركة شنايدر إلكتريك وأن التزامنا بالابتكار والتنوع والاستدامة يضمن توفر جميع خدماتنا بفاعلية لكل فرد وفي كل زمان ومكان.
منتدى مصرية غير مسؤول عن أي
اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء
وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي
منتدى مصرية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر